الحروب ومخلفاتها
لعب حرب دورا كبيرا في حياة الأفراد وربما يؤدي إلى حروب على المرض، والأضرار المادية والنفسية كثيرة وخصوصا عندما تكون نفسية الأطفال أكثر عرضة للاضطرابات النفسية والعقلية والعاطفية، بسبب الحرب، مثل القصف، وهدم، وصوت الانفجارات والقتل ومشاهدة الدماء. كل هذا يولد شعور الفرد باعتباره الهدف، ويمكن أن يقتل في أي وقت أن دفعت إلى الارتباك والخوف من المجهول واعتقد ان مصير دائم ومصير عائلته. الحروب لها نتائج سلبية على الأفراد والمجتمعات وخلق جو من عدم الاستقرار، والمادية والمعنوية والنفسية ويكون ضارا على الطبقة الوسطى والطبقة الفقيرة الواقعة Alabye تزايد العبء الأكبر على الأسرة يا رب أين هو المسؤول في المقام الأول وبشكل مباشر على سلامة أفراد الأسرة من حيث تأمين المال والغذاء شراء، وحياة مجموعات اختبار كل يوم، أن انقطاع الخدمات العامة خلال الحرب، وعدم وجود المياه والكهرباء، وإغلاق المدارس والجامعات والأسواق، وخلق جو من التوتر وأيضا إضافة النفسية واستنفاد الموارد المادية والبشرية، وقال عدم وجود الاحتياجات الأساسية خلال الحرب وظروف العمل، والصراعات، والإحباط، وسبب الأمراض الجسدية بما فيه الكفاية، والأمراض، مثل الاضطرابات النفسية العاطفية، والقلق، والاكتئاب، والهياج، والذعر والغضب والخوف و عدوانية يمكن أن يؤدي إلى الفرد، والجهل، والتخلف، والفجوة، ونمو الأخرى بشكل صحيح، لذلك هو فعال في مجتمعه ومفيد للآخرين، من قبل من هذه النقطة أولائك من دعوة أهم لهم لغرض وحيد في شن حرب من أرباحها وتحقيق مكاسب مادية لوعي الشخصية والعودة إلى رشدهم وصوابهم، والتفكير مليا قبل تحويله في الحروب لأنها لا تعود بالنفع على الناس، ولكن الدمار.
على المدنيين
يرافقه العديد من الحروب في ظل غياب عدد كبير من السكان. خلال حرب الثلاثين عاما في أوروبا، على سبيل المثال، كان للحد من عدد من الناس في الولايات الألمانية بنسبة 30٪ تقريبا. [58] [59] قد دمرت الجيوش السويدية وحدها القلعة إلى 1500، 2000 و 18000 في قرية مدينة في ألمانيا، أي ما يعادل ثلث جميع المدن الألمانية. [60]
تختلف التقديرات حول عدد الضحايا في الحرب العالمية الثانية، ولكن معظم تشير إلى أن ما يقرب من 60 مليون شخص قد ماتوا في الحرب، بما في ذلك نحو 20 مليون من الجنود والمدنيين 40 مليون نسمة. [61] وكان الاتحاد السوفياتي نحو 27 مليون شخص خلال الحرب، وحوالي نصف جميع ضحايا الحرب العالمية الثانية. قادة <ref> حدادا على القتلى في الحرب السوفياتية </ المرجع> وكان أكبر عدد من القتلى المدنيين في المدينة، والذي هو قتل 1200000 المواطنين أثناء 872 يوما من حصار لينينغراد.[تحرير] على الاقتصاد
عند الخروج من الحرب، وطلب من الدول المهزومة في بعض الأحيان إلى دفع تعويضات الحرب للدول المنتصرة. في بعض الحالات، والتنازل عن الدول المنتصرة على الأرض. على سبيل المثال، في إقليم الألزاس واللورين قد تم تبادلها بين فرنسا وألمانيا في ثلاث مناسبات مختلفة.
الحرب هي في كثير من الأحيان بشكل وثيق جدا المتعلقة بالاقتصاد، العديد من الحروب هي جزئيا أو كليا استنادا إلى أسباب اقتصادية، والحرب الأهلية. حفز الحرب، في بعض الحالات، واقتصاد البلاد (الحرب العالمية الثانية، الفضل في كثير من الأحيان إلى الولايات المتحدة من الكساد العظيم)، ولكن في كثير من الحالات، مثل حروب لويس الرابع عشر، في الفرنسية البروسي، والحرب العالمية الأولى، لا تدفع للحرب فقط لتدمير اقتصاد في البلدان المعنية. على سبيل المثال، أخذت مشاركة روسيا في الحرب العالمية الأولى يؤثر على الاقتصاد الروسي بحيث انهارت تقريبا، وساهمت في مساهمة كبيرة في بداية الثورة الروسية في عام 1917.[تحرير] الحرب العالمية الثانية
واحدة من أبرز الأمثلة على أثر الحرب على الاقتصاد هي الحرب العالمية الثانية. انتهت فترة الكساد الكبير في الثلاثينات عندما زادت الأمم إنتاجها من المواد الحربية لخدمة المجهود الحربي. [62] تأثير ذلك على التكاليف المالية للحرب العالمية الثانية، والتي تقدر بنحو تريليون دولار، دولار عام 1944، في جميع أنحاء العالم، [63] [64] مما يجعله أغلى حرب في رأس المال والحياة.
أضرار في الممتلكات قدرت في الاتحاد السوفياتي في أعقاب الغزو من محور بقيمة من 679 مليار روبل. ينطوي على تدمير للضرر المجموع الكلي أو الجزئي من 1710 مدينة وقرية، أو قرى صغيرة، والمباني 70000، والكنائس، و2508 من 31850 منشأة صناعية، 40،000 كيلومتر من السكك الحديدية، ومحطات 4100، 40000 المستشفيات، و84000 من 43000 المدارس والمكتبات العامة. [65][تحرير] أخلاقيات الحرب"وفي صباح اليوم التالي، في معركة واترلو"، Hvisd رسمها جون كلارك في عام 1816.تحتاج إلى مراجعةهذا المقال أو المقطع مفقود الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. ويجوز الطعن في أي من المعلومات التي تم توثيقها وإزالتها.وسم من هذا الطراز منذ: يونيو 2008تحتاج إلى مصدر
على مر التاريخ، وكانت الحرب مصدرا للأسئلة الأخلاقية الخطيرة. على الرغم من أن معظم أنحاء البلاد القديم وبعضهم درسوا الحرب الحديثة ونبيلة، على مر التاريخ، ومع ذلك، زادت المخاوف بشأن اخلاقيات الحرب تدريجيا. وينظر اليوم، حرب غير مرغوب فيها من قبل مثل بعض وبوصفها قضية أخلاقية. في الوقت نفسه، بعض وجهات النظر حول الحرب على الأقل نرى أن الإعداد والاستعداد والجاهزية للدخول في حرب غير ضرورية للدفاع عن بلدهم، وبالتالي حربا عادلة. نشطاء السلام يعتقدون أن الحرب غير أخلاقية في حد ذاتها، وأنه لا ينبغي أبدا الدخول في حرب.
لم تكن وجهة النظر السلبية للحرب أبدا على نطاق واسع كما هو اليوم. رأى هاينريش فون Trajtchke حرب كنشاط الإنسان المتفوق حيث الشجاعة والشرف والقدرة حاجة إلى مزيد من الجهد من أي شيء آخر. ويعتبر أيضا فريدريش نيتشه للحرب على أنها فرصة لشخص ما لأعلى منصب الشرف والبطولة وغيرها من الفضائل. [بحاجة لمصدر]
وآخر مؤيد للحرب هو جورج فيلهلم فريدريش هيغل، يحبذ الحرب في العملية اللازمة لاكتشاف التاريخ، وضمان تقدم المجتمع. عند اندلاع الحرب العالمية الأولى، من قبل توماس مان كتب: "أليس السلام عنصرا من عناصر الفساد والحرب هي نظيفة، والإفراج عنهم، والأمل الكبير؟" جماعات تبنت هذا الموقف من سبارتا وروما في العالم القديم، وحتى الدول الفاشية في الثلاثينات.
ويعترف القانون الدولي حالتين فقط في حرب مشروعة:
حروب الدفاع: عندما تعرضت لهجوم من قبل دولة واحدة على المعتدي، وهو مشروع للأمة مع حلفائها للدفاع عن نفسها ضد المعتدي.
وافق الحروب من قبل مجلس الأمن: عندما يكون للأمم المتحدة في الأعمال كلها ضد بلد معين. ومن الأمثلة على ذلك مختلف عمليات حفظ السلام في جميع أنحاء العالم.
يعترف أيضا واحدة من القضايا الجانبية للقانون الدولي المعروف بقانون الحرب والقانون الإنساني الدولي نظم لإدارة الحرب، بما في ذلك اتفاقيات جنيف المتعلقة بشرعية أنواع معينة من الأسلحة، ومعاملة أسرى الحرب. الحالات التي تنتهك الاتفاقيات من جرائم الحرب، ومنذ محاكمات نورمبرغ في نهاية الحرب العالمية الثانية، أنشأ المجتمع الدولي عددا من المحاكم للنظر في قضايا من هذا النوع.
كثيرا ما يحفز الاقتصاد من النفقات العامة للبلد على الحرب. عندما الحروب في البلاد، فإنها بحاجة إلى أن تصبح انتاج وبيع المزيد من الأسلحة والدروع والذخيرة، والجيوش الأخرى، وبالتالي لا يدخل في اقتصاداتها في طفرة (أو اقتصاد الحرب) الحد من البطالة. لكن غالبا ما يلي فترة من الركود حرب.
. جنود
نموذج: Quotation1
بناء على الشكل التعداد قتل 1860.8٪ من جميع الأعمار من الرجال البيض 13-43 في الحرب الأهلية، بما في ذلك 6٪ في الشمال و 18٪ في الجنوب. [54] عانى 60000000 جنود الأوروبي الذين تم حشدهم في الحرب الأولى، مما أسفر عن مقتل 8 و 7 ملايين بعجز دائم، و 15 مليون شخص أصيبوا بجروح خطيرة. [55]لماذا؟، من كوارث الحرب (لوس دي لا غيرا Dasastrass)، عن طريق فرانسيسكو غويا 0،1812-15.
خلال تراجع نابليون من موسكو، توفي جنود فرنسيين من التيفوس أكثر مما قتل في أيدي الروس. [56] يقدر فيليكس ماركهام ان 450،000 جندي عبروا نهر Alniman 25 يونيو 1812، والتي أقل فقط من 40،000 عبروا مرة أخرى شيء هو عسكري معترف بها. [95] من الجنود الذين قتلوا 1500 حتي 1914 من التيفوس أن جميع العمليات العسكرية وخلال ذلك الوقت مجتمعة. [57] وعلاوة على ذلك، وإذا لم يكن هناك هذا التقدم في الطب الحديث وكانت هناك على مدى آلاف حالة وفاة من المرض والعدوى
الوضع العسكري
صدقوني نشأت مزاعم فيكتور ديفيس هانسون أن هناك طريقة فريدة من نوعها تسمى "نمط الحياة الغربي للحرب" في محاولة لتفسير النجاحات العسكرية في أوروبا الغربية. في اليونان القديمة في محاولة ل لحد من الأضرار الحرب على المجتمع، وقد وضعت الدول المتقدمة وبالتالي فإن مفهوم معركة شرسة بين قوات من المشاة الثقيلة حاسم. وسيسبق ذلك عن طريق الإعلانات الرسمية للحرب تليها مفاوضات السلام وهذا النظام يقلل من مستوى المناوشات المستمرة وحرب العصابات تدريجيا لصالح الحزب الذي تسوية النزاع، الأمر الذي يؤدي في نهاية المطاف إلى انخفاض التكلفة في عدد الضحايا، وأقل الأضرار التي تلحق بالممتلكات من 2 الجانبين. وعلى الرغم من هذا التغيير في النظام في وقت لاحق من قبل الاسكندر الأكبر؟، هذا النمط من الحرب في البداية سمح الجيران ذات الموارد المحدودة أن تتعايش وتزدهر.
سلوك وأفعال في الحرب
يختلف سلوك الجنود في حرب اختلافا كبيرا، سواء على المستوى الفردي أو وحدات والجيوش. في بعض الحالات، يمكن اشراك القوات في الاغتصاب، والإبادة الجماعية والتطهير العرقي. عادة، ومع ذلك، قد تكون محدودة في سلوك الجنود على مواقف وهجمات وهمية، مما يؤدي إلى تصرفات محددة جدا وغالبا ما تكون رمزية الى حد كبير بحيث تؤدي إلى الحد من الإصابات التي لحقت تلك التي قد من المتوقع إذا كانت تصرفات الجنود بصدق عنيفة ضد العدو [50]. حالة من الأفعال المتعمدة من الاستهلاك للأعمال العدائية وقعت في الحرب العالمية الأولى، وفقا لبعض التقارير، على سبيل المثال، تم تبادل وابل من إطلاق النار بين الخطوط الجوية البريطانية والألمانية بعد أن وصل إلى شركة الخطوط الجوية البريطانية هاون ، ثم صاح جندي ألماني واعتذاره لصالح القوات البريطانية، حيث كان فعالا في منع تبادل نيران معادية. [51] وهناك أمثلة أخرى لعدم الاعتداء، وترد تفاصيلها في الحرب العالمية الأولى في كتاب وداعا لجميع ذلك. وتشمل وقفا لاطلاق النار لاعادة بناء الدفاعات عفوية واسترداد الخسائر، مع مثل هذا السلوك هو سلوك النار على رفض العدو أثناء الغسيل وأخذ مخاطر كبيرة (كما هو موضح من قبل 1-20 ) لاسترداد العدو الجرحى على أرض المعركة. ومعظم الوقت كان وقف اطلاق النار بشكل عفوي في الحرب العالمية الأولى على هدنة لقضاء عطلة عيد الميلاد.
فقد وجد أن الرياضة هي بمثابة بديل مباشر للحرب، ويمكن اعتبارها وظيفة اجتماعية حتى. سايبس وتجد هناك علاقة مباشرة بين الحرب والبدائل الرياضية [52].
ويمكن الفصل النفسي بين المقاتلين، والقوة التدميرية للأسلحة الحديثة، والعمل على التغلب على هذا الواقع، وتسهيل المشاركة من قدامى المحاربين في المذابح الجماعية للمقاتلين أو مدنيين، كما هو الحال في تفجير درسدن في الحرب العالمية الثانية. [بحاجة لمصدر] وظروف غير عادية للحرب يمكن أن تشجع الناس العاديين، على ما يبدو لارتكاب الفظائع.